أفضلُ أيام ِ العام... أيام عَشر ِ ذي الحِجَّة الحرام
قال رسولُ الله ( صلّ الله عليه
وسلم ) : }ما من أيام العمل ُ الصالح ُ فيها أحبّ ُ إلى الله من هذه الأيام
– يعني أيام العَشْر- قالوا : يارسولَ الله ولا الجهادُ في سبيل الله ؟
قال : ولا الجهادُ في سبيل الله , إلارجلُ خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من
ذلك بشيء{البخاري0
إنَّ من فضل الله – سبحانه –ورحمته على عباده الصالحين , أن جعل لهم مواسم يستكثرون فيها من الخيروالعمل الصالح.
ومن هذه المواسم : (( أيامُ عَشْر ذي الحِجَّة )) .
قال ابنُ رجب – رحمه الله عزَّ
وجل-(( لما كان الله – سبحانه وتعالى – قد وضع في النفوس المؤمنين حنيناً
إلي مشاهدة بيته الحرام وليس كلُّ أحدٍ قادراً على مشاهدته في كل عام ،
فـَرَضَ على المستطيع الحج مرة واحدة في عُمُرِه ، جعل موسم العَشْرِ
مُشتركاً بين
(( السائرين والقاعدين )) ، فمن
عجز عن الحج في عام قَـَـدِرَ في العَشْر ِ على عمل يعمله في بيته يكون
أفضل من الجهاد الذي هو أفضل من الحج )). (لطائف المعارف لابن رجب )
بعض فضـــائل أيـــــــام عَــشْـر ِ ذي الحِجَّـة :
أولاً : قال تعالى : }وَآلْفَجْر ِ وَلَيَال ٍعَشْر ِ{الفجر.
قال ابن كثير – رحمه الله تعالى – المراد بها عَشْرُ ذي الحِجَّةَ َ .
ثانياً : وقال تعالى :}وَيـــَذكــــُـــرُواْ اْسم اْلله ِ فى أيــَّامٍ مَّعْلوُمَتٍ ...{الحج.
قال ابن كثير في تفسيره : قال ابن عباس – رضي الله تعالى عنهما -: ( أيام العَشْر ِ ).
ثالثاً : وقد كان السلف – رحمهم الله تعالى – يُعَظـِّـمون ثلاث عَشَرَات :
(1) العَشَرُ الأولُ من ذي الحِــجَّة َ.
العَشَرُ الأواخـر من رمضـان .
العَشَرُ الأوَلُ من مُحَـــــــــرَّمْ .
رابعاً : وقال ابن حجر في الفتح :
والذي يظهر أنَّ السبب في امتيازعَشْر ِذي الحِجْة َّ :لمكان اجتماع أمهات
العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره
خامساً :سُئِل شيخ الإسلام ابن
تميمة- رحمه الله تعالى- عن عَشْر ِ ذي الحِجْة َّ،العشر الأواخر من رمضان
،أيهما أفضل ؟ فأجاب: (( أيام عَشْر ِ ذي الحِجَّة أفضل من أيام العَشْر من
رمضان ، والليالي العَشْر ِ الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عَشْر ِ ذي
الحِجَّة )) .
تعظيم الإثــــــم في الأشهـــــر الحُرُم:
قال تعالى عن الأشهر الحُرُم : }فـَــلاَ تَــظـْلِمُواْ فِيـِهنَّ أَنفُسَــــكُمْ ...{التوبه.
قال ابن عباس -y: اختضَّ الله – سبحانه وتعالى –من الشهور أربعة ، فـَجـَعـَلَهُنَّ
حُرُماً ، وعظـَّم حُرُماتهن ، وجعل الذنب فيهن أعظم ، والعمل الصالح والأجر أعظم (تفسير ابن كثير).
وكان السلف الصالح إذا دخل العَشْر ُاجتهدوا اجتهادا ًحتى مايكادون يقدرون عليه !!!
فبادر أخي المسلم وأنتِ أختي
المسلمه ... إلــــــي اغتنام الساعات ، وتب إلي الله – تبارك وتعالي – من
تضييع الأوقات ،واعلم أنَّ الحرص على العمل الصالح _وخـــاصــه_ في هذه
الأيام : دليل على الفوز والفلاح في الدنيا والأخرة ، قال تعالى: }إنَّ
لِلمُتّّقـِيــنَ مَـــفـَازاً ِ حَــدَآئقَ وأعْنَباً{النبأ .
مايُطلب فعله في هذه الأيــــام العَشْــــر ِ المُباركة :
الأول : أداء الحج والعمرة : وهو
أفضل مايُعمل .... ويـــدل على فضله عدة أحاديث منها قوله r : (( العمرةُ
إلي العمرةِ كفارةٌ لما بينهُما ، والحجّ ُ المبرورُ ليسَ له جزاءٌ إلا
الجنَّة َ ) البخاري.
الثاني : صيام هذه الأيام (أو ماتيسَّر منها ) ، قال الإمام النووي – رحمة الله تعالى –
إنَّه :مُستحب استحباباً شديداً .شرح الإمام مسلم.
ولاشك أنَّ الصيام من أفضل
الأعمال ، لقوله ( صلّ الله عليه وسلم ) : ( من صامَ يوماَ في سبيل الله
بعَّد اللهُ وجهَه عن النار ِ سبعينَ خريفاً ) متفق عليه .
وسُئل النبيّ ُ r عن فضل صيام يوم ((عرفه)) فقال : (( يُكَــفـِّر السنة الماضية والباقية )) مسلم .
الثالث : كثرة الأعمال الصالحة من نوافل العبادات :
كالصــلاة ، والزكـــاة ،
والصــدقة ، والجهـــــاد ، وقراءة القرآن الكريم ،ومـــساعدة المحتاجين ،
والتفريج عن المُعسرين ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وبــــــر
الوالـــــدين ، وصلة الارحـــام ، وإكرام الجيران ، ونحو ذلك ...
فإنـَّها من أهم الأعمال التي ينبغي على المسلم أن يُكثر منها (( خاصة)) في هذه الأيام المباركة .
الرابع :التسبيح والتكبير
والتهليل والتحميد لقوله النبيَّ (صلّ الله عليه وسلم ) : (( فأكثروا
فيهنَّ من التسبيح والتكبير والتحميد والتهليل )) حسَّنه ابن حجر.
وقال البخاري : (( كان ابن عمر
وأبو هريرة – رضي الله عنهما – يخرجان إلي السوق في أيام العَشْر ِ
يُكبـَّران ، ويُكبَّر الناس بتكبيرهما )) .
وقال أيضاً : (( وكان أمير
المؤمنين ( الفاروق ) عمر - رضي الله عنه – يُكبَّر في رقُبَّتِه بـِمـِنى ،
فيسمعه أهل المسجد فيُكبِّــرون ، ويكبِّر أهل الأسواق حتى تَرتَج مـِنى
تكبيراً )) ..
والأجدر بنا – نحن المسلمين – أن
نُحيَي هذه السُنَّة ( الجهر بالتكبير ) التي قد ضاعت في هذه الأزمان ،
وتكاد تُنسى إلا ممن رحم الله – عزَّ وجل - .
الخامس : رغـَّــب الشرع ترغيباً
شديداً بالأضحية ، وحذر من هو قادر عليها ولم يُضَحّ ِ ، قال (صل ّ الله
عليه وسلم ) )) :من كان له سَعَةٌ ولم يُضَحِّ فلا يَقْرَبنَّ مُصلانا ))
صحّحه الألباني .
( وقد ثبت أنَّ النبيَّ r ضحَّى
بكبشين أملحين أقرنين ، ذبحهما بيده وسَمَّى وكبَّر ووضع رجله على
صِفـَاحِهـِما "جنبيهما" )) متفق عليه .
السادس : قال ( صلّ الله عليه
وسلم ) : ( إذا رأيتـــم هلال ذي الحجة ، وأراد أحدكم أن يُضَحِّيَ فليُمسك
عن شعره وأضافره ) وفي رواية (( فلا يأخذ من شعره ولا أظافره حتى يُضَحَّي
)) مسلم .
فــــائــدة :
قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله تعالى – في رسالة أحكام الأضحية :
(( إذا نويت الأضحية أثناء العَشْر أمسكْ عن ذلك من حين نيتك ، ولا إثم عليك فيما أخذت قبل النيَّة .
ولعلَّ من الحِكَم في هذا النهي
أنَّ المُضَحَّي ، لما شارك الحاج في بعض أعمال النـُسُك وهو التقرب إلي
الله – تعالى – بذبحَ الـقــُربان ، شاركه في بعض خصائص الاحرام من الأمساك
عن الشعر ونحوه )) انتهي.
وأخيراً :
ينبغي على المسلم أن يستقبل هذه
الأيام المُباركة الفاظلة ، بالبعد عن المعاصي والذنوب ، والإكثـــار من
الاستغفار والدعاء والدوامة على ذكر الله عزَّ وجل –
وختاماً :
أحرص على اغتنام الفرصة العظيمة قبل فوات الأوان حتى تفوز بما هو أغلى من [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]قال تعالى:
}جَـنـَّةٍ عَرْضُهَـــا السَّـمَوَتُ وَاْلأَرْضُ أُعِـدَّتْ لِلـْمُتـَّقـِينَ{آل عمــران.
منقوووووووووووووووووووول
قال رسولُ الله ( صلّ الله عليه
وسلم ) : }ما من أيام العمل ُ الصالح ُ فيها أحبّ ُ إلى الله من هذه الأيام
– يعني أيام العَشْر- قالوا : يارسولَ الله ولا الجهادُ في سبيل الله ؟
قال : ولا الجهادُ في سبيل الله , إلارجلُ خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من
ذلك بشيء{البخاري0
إنَّ من فضل الله – سبحانه –ورحمته على عباده الصالحين , أن جعل لهم مواسم يستكثرون فيها من الخيروالعمل الصالح.
ومن هذه المواسم : (( أيامُ عَشْر ذي الحِجَّة )) .
قال ابنُ رجب – رحمه الله عزَّ
وجل-(( لما كان الله – سبحانه وتعالى – قد وضع في النفوس المؤمنين حنيناً
إلي مشاهدة بيته الحرام وليس كلُّ أحدٍ قادراً على مشاهدته في كل عام ،
فـَرَضَ على المستطيع الحج مرة واحدة في عُمُرِه ، جعل موسم العَشْرِ
مُشتركاً بين
(( السائرين والقاعدين )) ، فمن
عجز عن الحج في عام قَـَـدِرَ في العَشْر ِ على عمل يعمله في بيته يكون
أفضل من الجهاد الذي هو أفضل من الحج )). (لطائف المعارف لابن رجب )
بعض فضـــائل أيـــــــام عَــشْـر ِ ذي الحِجَّـة :
أولاً : قال تعالى : }وَآلْفَجْر ِ وَلَيَال ٍعَشْر ِ{الفجر.
قال ابن كثير – رحمه الله تعالى – المراد بها عَشْرُ ذي الحِجَّةَ َ .
ثانياً : وقال تعالى :}وَيـــَذكــــُـــرُواْ اْسم اْلله ِ فى أيــَّامٍ مَّعْلوُمَتٍ ...{الحج.
قال ابن كثير في تفسيره : قال ابن عباس – رضي الله تعالى عنهما -: ( أيام العَشْر ِ ).
ثالثاً : وقد كان السلف – رحمهم الله تعالى – يُعَظـِّـمون ثلاث عَشَرَات :
(1) العَشَرُ الأولُ من ذي الحِــجَّة َ.
العَشَرُ الأواخـر من رمضـان .
العَشَرُ الأوَلُ من مُحَـــــــــرَّمْ .
رابعاً : وقال ابن حجر في الفتح :
والذي يظهر أنَّ السبب في امتيازعَشْر ِذي الحِجْة َّ :لمكان اجتماع أمهات
العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره
خامساً :سُئِل شيخ الإسلام ابن
تميمة- رحمه الله تعالى- عن عَشْر ِ ذي الحِجْة َّ،العشر الأواخر من رمضان
،أيهما أفضل ؟ فأجاب: (( أيام عَشْر ِ ذي الحِجَّة أفضل من أيام العَشْر من
رمضان ، والليالي العَشْر ِ الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عَشْر ِ ذي
الحِجَّة )) .
تعظيم الإثــــــم في الأشهـــــر الحُرُم:
قال تعالى عن الأشهر الحُرُم : }فـَــلاَ تَــظـْلِمُواْ فِيـِهنَّ أَنفُسَــــكُمْ ...{التوبه.
قال ابن عباس -y: اختضَّ الله – سبحانه وتعالى –من الشهور أربعة ، فـَجـَعـَلَهُنَّ
حُرُماً ، وعظـَّم حُرُماتهن ، وجعل الذنب فيهن أعظم ، والعمل الصالح والأجر أعظم (تفسير ابن كثير).
وكان السلف الصالح إذا دخل العَشْر ُاجتهدوا اجتهادا ًحتى مايكادون يقدرون عليه !!!
فبادر أخي المسلم وأنتِ أختي
المسلمه ... إلــــــي اغتنام الساعات ، وتب إلي الله – تبارك وتعالي – من
تضييع الأوقات ،واعلم أنَّ الحرص على العمل الصالح _وخـــاصــه_ في هذه
الأيام : دليل على الفوز والفلاح في الدنيا والأخرة ، قال تعالى: }إنَّ
لِلمُتّّقـِيــنَ مَـــفـَازاً ِ حَــدَآئقَ وأعْنَباً{النبأ .
مايُطلب فعله في هذه الأيــــام العَشْــــر ِ المُباركة :
الأول : أداء الحج والعمرة : وهو
أفضل مايُعمل .... ويـــدل على فضله عدة أحاديث منها قوله r : (( العمرةُ
إلي العمرةِ كفارةٌ لما بينهُما ، والحجّ ُ المبرورُ ليسَ له جزاءٌ إلا
الجنَّة َ ) البخاري.
الثاني : صيام هذه الأيام (أو ماتيسَّر منها ) ، قال الإمام النووي – رحمة الله تعالى –
إنَّه :مُستحب استحباباً شديداً .شرح الإمام مسلم.
ولاشك أنَّ الصيام من أفضل
الأعمال ، لقوله ( صلّ الله عليه وسلم ) : ( من صامَ يوماَ في سبيل الله
بعَّد اللهُ وجهَه عن النار ِ سبعينَ خريفاً ) متفق عليه .
وسُئل النبيّ ُ r عن فضل صيام يوم ((عرفه)) فقال : (( يُكَــفـِّر السنة الماضية والباقية )) مسلم .
الثالث : كثرة الأعمال الصالحة من نوافل العبادات :
كالصــلاة ، والزكـــاة ،
والصــدقة ، والجهـــــاد ، وقراءة القرآن الكريم ،ومـــساعدة المحتاجين ،
والتفريج عن المُعسرين ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وبــــــر
الوالـــــدين ، وصلة الارحـــام ، وإكرام الجيران ، ونحو ذلك ...
فإنـَّها من أهم الأعمال التي ينبغي على المسلم أن يُكثر منها (( خاصة)) في هذه الأيام المباركة .
الرابع :التسبيح والتكبير
والتهليل والتحميد لقوله النبيَّ (صلّ الله عليه وسلم ) : (( فأكثروا
فيهنَّ من التسبيح والتكبير والتحميد والتهليل )) حسَّنه ابن حجر.
وقال البخاري : (( كان ابن عمر
وأبو هريرة – رضي الله عنهما – يخرجان إلي السوق في أيام العَشْر ِ
يُكبـَّران ، ويُكبَّر الناس بتكبيرهما )) .
وقال أيضاً : (( وكان أمير
المؤمنين ( الفاروق ) عمر - رضي الله عنه – يُكبَّر في رقُبَّتِه بـِمـِنى ،
فيسمعه أهل المسجد فيُكبِّــرون ، ويكبِّر أهل الأسواق حتى تَرتَج مـِنى
تكبيراً )) ..
والأجدر بنا – نحن المسلمين – أن
نُحيَي هذه السُنَّة ( الجهر بالتكبير ) التي قد ضاعت في هذه الأزمان ،
وتكاد تُنسى إلا ممن رحم الله – عزَّ وجل - .
الخامس : رغـَّــب الشرع ترغيباً
شديداً بالأضحية ، وحذر من هو قادر عليها ولم يُضَحّ ِ ، قال (صل ّ الله
عليه وسلم ) )) :من كان له سَعَةٌ ولم يُضَحِّ فلا يَقْرَبنَّ مُصلانا ))
صحّحه الألباني .
( وقد ثبت أنَّ النبيَّ r ضحَّى
بكبشين أملحين أقرنين ، ذبحهما بيده وسَمَّى وكبَّر ووضع رجله على
صِفـَاحِهـِما "جنبيهما" )) متفق عليه .
السادس : قال ( صلّ الله عليه
وسلم ) : ( إذا رأيتـــم هلال ذي الحجة ، وأراد أحدكم أن يُضَحِّيَ فليُمسك
عن شعره وأضافره ) وفي رواية (( فلا يأخذ من شعره ولا أظافره حتى يُضَحَّي
)) مسلم .
فــــائــدة :
قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله تعالى – في رسالة أحكام الأضحية :
(( إذا نويت الأضحية أثناء العَشْر أمسكْ عن ذلك من حين نيتك ، ولا إثم عليك فيما أخذت قبل النيَّة .
ولعلَّ من الحِكَم في هذا النهي
أنَّ المُضَحَّي ، لما شارك الحاج في بعض أعمال النـُسُك وهو التقرب إلي
الله – تعالى – بذبحَ الـقــُربان ، شاركه في بعض خصائص الاحرام من الأمساك
عن الشعر ونحوه )) انتهي.
وأخيراً :
ينبغي على المسلم أن يستقبل هذه
الأيام المُباركة الفاظلة ، بالبعد عن المعاصي والذنوب ، والإكثـــار من
الاستغفار والدعاء والدوامة على ذكر الله عزَّ وجل –
وختاماً :
أحرص على اغتنام الفرصة العظيمة قبل فوات الأوان حتى تفوز بما هو أغلى من [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]قال تعالى:
}جَـنـَّةٍ عَرْضُهَـــا السَّـمَوَتُ وَاْلأَرْضُ أُعِـدَّتْ لِلـْمُتـَّقـِينَ{آل عمــران.
منقوووووووووووووووووووول
الخميس 03 مايو 2018, 10:07 pm من طرف بسمة ورد
» عرض اكوابيورويل
السبت 27 أغسطس 2016, 1:58 pm من طرف aquapurewell
» #اكوابيورويل
الأحد 06 ديسمبر 2015, 2:21 pm من طرف aquapurewell
» العرض المميز
الخميس 15 أكتوبر 2015, 11:54 am من طرف aquapurewell
» البرنامج المحاسبي العربي (المحاسب المسلم) الاصدار العاشر عربي وكامل 100%
الثلاثاء 07 يوليو 2015, 1:12 am من طرف moustafa
» فانوس رمضان 50 سم
الجمعة 12 يونيو 2015, 2:15 pm من طرف 3jabawi
» فانوس رمضان للأطفال 20سم
الجمعة 12 يونيو 2015, 2:07 pm من طرف 3jabawi
» فانوس رمضان 20 - 30 - 50 سم
الجمعة 12 يونيو 2015, 1:58 pm من طرف 3jabawi
» فانوس رمضان 30 سم
الجمعة 12 يونيو 2015, 1:50 pm من طرف 3jabawi
» كوبون خصم 50% على برنامج أى سيلز لفترة محدودة
الأربعاء 08 أبريل 2015, 1:13 pm من طرف سارة بيشو
» ستاند مكتب أكريليك 6مم حفر وتقطيع ليزر
الأحد 05 أبريل 2015, 4:30 am من طرف 3jabawi
» واجه باب شركة ديكور - حفر وتقطيع ليزر
الأحد 05 أبريل 2015, 4:26 am من طرف 3jabawi
» مقلمة مكتب - حفر وتقطيع ليزر
الأحد 05 أبريل 2015, 4:24 am من طرف 3jabawi
» وراقة مكتب - حفر وتقطيع ليزر
الأحد 05 أبريل 2015, 4:24 am من طرف 3jabawi
» علبة كروت مزدوجة - حفر وتقطيع ليزر
الأحد 05 أبريل 2015, 4:23 am من طرف 3jabawi